صفقات مبشرة ورهانات خطيرة.. الميركاتو السعودي تحت مجهر الذكاء الاصطناعي
موسم الانتقالات الأخير كان شديد الإثارة في المملكة
بعد أسابيع من الإثارة، انتهى سوق الانتقالات الصيفية في السعودية، حاملًا للجماهير التي عاشته لحظة بلحظة آمالًا كبيرة.
وبين الطموحات وخيبات الأمل، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا كبيرًا في تقييم الصفقات الجديدة، التي أبرمتها الأندية السعودية.
وفي السطور التالية، نستعرض آراء الذكاء الاصطناعي في بعض أبرز الصفقات الصيفية بدوري “روشن” هذا الموسم:
جواو فيلكس
موهبة فنية كبيرة وصانع فرص بارع.
خبرة في الدوريات الكبرى (إسبانيا، إنجلترا، إيطاليا).
حافز لإثبات نفسه بعد تذبذب مشواره الأوروبي.
بداية قوية مع النصر بهاتريك في أول مباراة.
وحال حفاظه على الاستمرارية واندماجه سريعا مع العالمي، يمكن أن يكون إضافة ضخمة للنصر. لكن لو تكررت مشاكله السابقة، توجد مخاطرة أن تتحول الصفقة إلى عبء.
إينيجو مارتينيز
العمر (34 سنة) يقلل من سرعته وردة فعله.
الإصابات المتكررة في المواسم الأخيرة مع برشلونة.
صعوبة مجاراة النسق البدني العالي لدوري روشن لو لعب باستمرار.
قد يكون حلًا قصير المدى أكثر من كونه استثمارًا طويل الأمد.
داروين نونيز
قوة بدنية وسرعة عالية، يناسب أسلوب الهلال الهجومي، القائم على الضغط والتحولات.
هداف يعرف طريق المرمى، سجل أرقامًا جيدة مع ليفربول وبنفيكا.
في عمر مثالي (26 سنة)، يجمع بين الخبرة والطموح للاستمرارية.
إضافة تسويقية كبيرة، نجم جماهيري يجذب الأضواء لدوري روشن.
يحتاج فترة للتأقلم على أجواء الدوري السعودي وطبيعة اللعب.
محمد دومبيا
لاعب شاب (21 سنة) بعقد طويل (5 مواسم)، استثمار للمستقبل.
يلعب في مركز حساس (المحور الدفاعي)، والاتحاد يحتاج تدعيمًا فيه، بعد تذبذب مستوى بعض لاعبيه.
يتميز بالقدرة البدنية العالية، قطع الكرات، والانتشار في وسط الملعب.
خبرة أوروبية في دوري بلجيكي قوي من حيث الاحتكاك البدني.
إنزو ميلوت
عمر مثالي (23 سنة)، صفقة فيها رؤية مستقبلية، ليست مجرد اسم جماهيري.
خبرة في الدوري الألماني مع شتوتجارت، وهو ما يعني وجود جاهزية بدنية عالية وانضباط تكتيكي.
يلعب كوسط “بوكس تو بوكس”، ولديه قدرة على المساندة الهجومية والدفاعية.
الأهلي يحتاج تعزيزًا في الوسط بعد الموسم الماضي، وميلوت يمكن أن يضيف التوازن.
مارسيلو جروهي
خبرة ضخمة جدًا، كان من أبرز الحراس في الاتحاد، وحقق ألقابًا مهمة معه.
شخصية قيادية داخل الملعب وغرفة الملابس.
يعرف الدوري السعودي جيدًا، ولا يحتاج وقتًا للتأقلم مع الشباب.
العمر (38 سنة) نقطة سلبية كبيرة، كما أنه كثير الإصابات.
نجاحه مرتبط بمدى جاهزيته البدنية، وحفاظه على مستواه رغم العمر.
إرسال التعليق