×

مباريات اليوم

وش السالفة؟.. صفقة فيليكس تفتح مجالًا للسخرية من الهلال

تواصل صفقة انتقال البرتغالي جواو فيليكس إلى النصر السعودي في السيطرة على الأحداث خلال الساعات القليلة الماضية.

وتمكن النصر من التعاقد مع فيليكس، قادما من تشيلسي في صفقة بلغت قيمتها 30 مليون يورو، ليبدأ رحلة جديدة بدعوة من مواطنه الأسطورة كريستيانو رونالدو، قائد العالمي.

لكن المثير في الأمر، هو دخول الهلال وإدارته في جملة مفيدة مع صفقة فيليكس، رغم أنها كانت بعيدة كل البعد عن “الزعيم” خلال الميركاتو الجاري.

هدف قديم

كان فيليكس هدفا قديما لنادي الهلال في صيف 2023، ولكن اللاعب اختار البقاء في أوروبا، وتحديدا باللعب إلى برشلونة على سبيل الإعارة.

اللاعب كان هدفه الأول الاستمرار في أوروبا من أجل صناعة تاريخ كبير، ولكن محاولاته باءت بالفشل منذ رحيله عن بنفيكا في صيف 2019.

وفي الوقت الذي اقترب فيه فيليكس من العودة إلى بنفيكا، تدخل رونالدو بمكالمة تليفونية جلبت مواطنه إلى النصر بشكل مفاجئ للجميع حسب العديد من التقارير الصحفية.

وتسبب ذلك، في سخرية الجماهير النصراوية من نظيرتها في الهلال عبر صفحات التواصل الاجتماعي، بسبب رفض فيليكس تمثيل الزعيم قبل سنتين.

وأعادت جماهير النصر نشر العديد من التصميمات والتغريدات التي تشير إلى مفاوضات الهلال مع فيليكس قبل عامين.

سخرية مستمرة

استمرت حالة السخرية بعد إعلان النصر تعاقده الرسمي مع فيليكس، حيث قارنت الجماهير النصراوية قيمة الصفقة، بالمبلغ الذي دفعه الهلال في التعاقد مع متعب الحربي، قادما من الشباب خلال الصيف الماضي.

الهلال ضم متعب الحربي مقابل 28 مليون يورو، مقابل انضمام فيليكس إلى النصر بمبلغ 30 مليونا، وهو ما تسبب في سخرية الجماهير العالمية، نظرا لأن “فارس نجد” دفع ذلك المبلغ في لاعب عالمي، فيما أنفق “الأزرق” أمواله على ظهير محلي.

ويرى البعض أن الهلال يحظى بدعم مالي أكبر من الجميع، بدليل إنفاق 28 مليونا على ظهير محلي، بدلا من إنفاق ذلك المبلغ على لاعب عالمي.

والمثير في الأمر، أن متعب الحربي كان قاب قوسين أو أدنى من الانضمام إلى النصر في الصيف الماضي، ولكنه اختار الهلال في اللحظات الأخيرة.



Source link

"يلا شوووت (yallashooot.site)" هو موقع رياضي إلكتروني عربي متخصص في تغطية المباريات والبث المباشر لكرة القدم من مختلف أنحاء العالم، مع جدول محدث يوميًا، روابط مشاهدة متعددة الجودة، وأخبار رياضية دقيقة وحصرية.

إرسال التعليق

ربما قد فاتك